تحميل فيلم جدو حبيبى dvd برابط واحد كامل حمل فلم جدو حبيبى Film Gedo Habibi DVD فلام جدو حبيب بشرى 2012 من ماى ايجى ميديا فاير ميديافير Download dvd movie Gedo Habibi one link download entire film Gedo Habibi Film Gedo Habibi DVD Flam Gedo Habib Bushra 2012 from myegy Phoenix-Fire Media Mediaver

حصرياً فيلم جدو حبيبي DVDrip
بحجم 312 ميجا مرفوع على رابط واحد فقط
+ فيديو للمعاينة قبل التحميل




شاهد مقطع لمعاينة نسخة الفيلم



قصة الفيلم

تدور قصة الفيلم فى إطار اجتماعي كوميدي حول فتاة تعيش عمرها كله خارج مصر ولم تلتق مع جدها مطلقا ثم تقرر فجأة التواصل معه عندما تعود إلي مصر لتري كيف أنه رجل شديد الثراء والطرافة لدرجة أنها تندم علي السنوات التي عاشتها بمفردها

بطولة

بشري
محمود ياسين
لبنى عبدالعزيز
احمد فهمي
نجلاء بدر






بحجم 312 ميجا فقط - بجودة DVDrip بصيغة rmvb


شوف طريقة التحميل من موقعنا :)


أعرب المخرج السينمائي على إدريس عن سعادته بما حققه فيلمه "جدو حبيبي" المعروض حاليا في دور العرض، مؤكدا أن الفيلم نجح في جذب شريحة كبيرة من الجمهور رغم الركود الذي تعاني منه السينما وذلك من خلال الفيلم الجديد “جدو حبيبي” والذي يراهن على نجاحه في ظل المتغيرات التي يشهدها المجتمع المصري ويصفه بأنه حالة فنية خاصة تعبر عن تضافر القيم الاجتماعية والعوامل التي تؤثر في المجتمع. و”جدو حبيبي” من تأليف زينب عزيز ويشارك في بطولته بشرى وأحمد فهمي ولبنى عبدالعزيز وإخراج علي ادريس والعمل يطرح مفارقات درامية كبيرة في اختلاف الأفكار بين الحياة في أوروبا والحياة في مصر فيلم "جدو حبيبي"من الأفلام المقربة إليه نظرا لوجود رموز السينما المصرية وهما الفنان محمود ياسين والفنانة لبنى عبد العزيز، كما أن وجود نجمي الشباب بشرى والمطرب أحمد فهمي منح الفيلم جاذبية شديدة الفيلم الجديد “جدو حبيبي”، من أكثر الأعمال التي أعتز بها لأنه فيلمي رقم 174 ولأنه عمل بذل فيه مجهود كبير على مستوى الإخراج أو الكتابة أو التمثيل وليس له علاقة بثورة 25 يناير لأن الثورة لم تكن في الخطة ولكنه من واقع الحياة اليوميةوأضاف أن الفيلم رغم بساطة فكرته التي تعتمد على المواقف التلقائية ؤكد اشعر بسعادة كبيره وبالغه بردود الافعال الجيدة التى حققتها بفيلمها الاخير (جدو حبيبى) الذى استقبلته دور العرض مؤخرا سواء من قبل النقاد او الجمهور الذى شاهد الفيلم''، هكذا جاء تعليق الفنانه الشابه بشرى حينما توجهنا لها بالسؤال عن رأيها فيما كتبه النقاد عن فيلمها الاخير جدو حبيبى الذى استقبلته دور العرض مؤخرا أحمد فهمى جدو حبيبى مختلف ولا ينافس إلا نفسه أعرب الفنان أحمد فهمى عن سعادته بفيلمه الجديد «جدو حبيبى» والنجاح الذى حققه الفيلم منذ عرضه حتى الآن، وتعاونه مع كل من النجم محمود ياسين، ولبنى عبد العزيز، وهما من عمالقة الفن فى الزمن الجميل، قائلا إن تعاونه معهما جاء مثمرا للغاية، وأنه تعلم على أيديهما عددا من الأشياء مثل دور الجد في فيلم «جدو حبيبي» الى جانب الإطلالة الرومانسية للبنى عبد العزيز والتي أعتقد أنها الأقرب الى أداء هذه الشخصية وخاصة أننا نحمل لها في مخيلتنا صورة الفتاة الرومانسية الجميلة من خلال أفلام الأبيض والأسود، وأعتقد أن بشرى تؤكد أن لها مقدرة على تقديم نوعية من الأفلام التي ممكن الميل فيها الى الكوميديا والاستعراض معا أهمها احترام المخرج لأنه قائد العمل ولا يجوز الاعتراض عليه على الإطلاق، وأيضا احترام مواعيد التصوير وأن تكون دقيقا فى كل شىء، ومعرفة كيفية التفريق بين الحياة الشخصية والاندماج فى العمل، كما أن المخرج على إدريس يعد له دور كبير فى انجذابه للسيناريو وعمله بالفيلم

5 التعليقات:

غير معرف يقول...

على غرارالأفلام الأميريكية الشهيرة التي عادة ما تضم أفلامها نجومًا لهم من التاريخ والثقل الفني ما يجعل تواجدهم في مشهد أو اثنين بأي فيلم ورقة رابحة تزيد من إقبال الجمهور، والذي قد يكون ذهاب شريحة كبيرة منه فقط من أجل مشاهدة نجم غاب عن الأضواء وعاد ببريق الماضي بين النجوم الشباب.. حاول عدد من الأعمال السينمائية المصرية المزج بين نجوم الماضي ببريقهم الأخّاذ، رغم غيابهم عن الأضواء، ونجوم الشباك من الشباب جنبًا إلى جنب في أعمالهم.
محمود يس النجم المخضرم، يسير عكس عقارب الساعة، فبعض زملاء جيله قبعوا فى الصفوف الثانية، أو توقف عطاؤهم بعد أن عجزوا عن إدراك أن للزمن أحكامه، ولكنه بدأ رحلة جديدة ومختلفة وهو يشبه فى ذلك دوده القفز، التى تغير تكوينها وتخرج من الشرنقة، بعد أن غزلت خيوطاً من حرير، لتصبح فراشة جميلة الألوان لاعلاقة لها بهيأتها الأولى! محمود يس الذى لم يكف لحظة عن ترديد مقولة إن السينما بتاعة الشباب فقط، الجد صمت تماما، وضع رأسه على الكرسى المذهَّب الكلاسيكى، وابتسم ابتسامة أخيرة، ودَّع بها كل من كان فى الحفل الصاخب حيث كان قبل دقائق يرقص مع حبيبة عمره التى تزوجها أخيرا بعد عشرات السنوات من الفراق، محمود ياسين هو هذا الجد الذى فارق فيلم «جدو حبيبى» فى دقائقه الأخيرة بعدما اطمأن على مستقبل حفيدته، يقول محمود ياسين (قدم أكثر من 190 عملا) إن وفاة الجد هذه تم تأجيلها من الدقائق الأولى للفيلم وحتى النهاية، مضيفا «الجد كانت حالته متأخرة لكن حفيدته بعثت فيه الحياة من جديد، بعد أن وافقت على الحضور إلى القاهرة لتشاركه أيامه الأخيرة، فهذا كان حلمه منذ أن كانت طفلة، وهو بالفعل أسهم فى تحويل شخصيتها إلى الأفضل، كما أنها ارتبطت بشخص تحبه فاطمأن عليها، وشعر أنه أدى رسالته، ولحظة الوفاة كانت لحظة شديدة التأثير لأن القدر يلعب دورا أساسيا فى حياة البشر»، ثم يعلق على كونه يقدم دورا يحمل بعض الملامح الكوميدية «الكوميديا نسيج حياتى والحياة كده فيها الحزن والشجن والضحك، فهذه هى إنسانية الأحداث محمود ياسين كانت معه أيضا لبنى عبد العزيز فى أول لقاء بينهما، يقول صاحب «الخيط الرفيع» و«الرصاصة لا تزال فى جيبى»: «تشرفت بوجودها، وهى كانت اختيار المخرج على إدريس الذى تناقشت معه فى كل التفاصيل قبل بداية التصوير ووجدته يتمتع برؤية مميزة للغاية، وكان موفَّقا فى جميع اختياراته، لكن عندما بدأنا التصوير لم أناقشه فى أى تفصيلة، لأننى أحترم أنه هو قائد العمل، فهذا هو ما تربيت عليه، فليس من حقى أن أتكلم فور أن يقول كلمة الأكشن الأولى». لم ينكر محمود ياسين أنه يهتم بمتابعة إيرادات الفيلم «بالتأكيد باحب أطمن، وأرى أنها جيدة، لكن هذا بالنسبة إلى حال السينما الآن التى تعيش نكبة وكارثة بعد أن رفعت الدولة يديها عنها بسبب الاقتصاد الحر، فهناك ظلم واقع على السينما»، لكنه مع ذلك رفض الخوف المتزايد من تدهور حال الفن عموما فى حال صعود الإسلاميين، حيث قال إن مصر بلد متوازن ولديه ثقافة عريقة، ثم اكتفى الفنان البورسعيدى بتمنى السلامة لأهل بلده بعد الأحداث التى وقعت مؤخرا، حيث يرى أن الأوضاع ستهدأ قريبا وآن لنا أن نتركها لغيرنا، فإذا به يشارك أحمد السقا، فى بطولة فيلم «الجزيرة» ليصبح أجمل مفاجآت الفيلم، ثم يقدم أداء عبقرياً فى فيلم «الوعد» يجمع بين الكوميديا والتراجيديا، ثم يُفاجئنا بدوره الأخاذ فى مسلسل «ماما فى القسم» وبعده «جدو حبيبى» ليعيد، للأذهان ما حدث مع الفنان الخالد «يوسف وهبى» الذى عاش يقدم أدواراً كلاسيكية فى شبابه، كانت مُرشحة للنسيان، قبل أن يُفاجئنا بإنه يحمل موهبة كوميدية نادرة فى أفلام «ميرامار» و«إشاعه حب»، ومذكرات زوج وغيرها، فمنح نفسه فرصة أن يظل نجماً لآخر يوم فى حياته، منح الله نجمنا الكبير محمود يس طول العمر والصحة ليمتعنا بعطائه ليؤكد أن موهبة الفنان الحقيقى لا تصدأ ولا تتآكل، ولكنها تصبح مثل قطرات العطر التى يزداد جمالها وسحر تأثيرها، كُلما مر عليها الزمن محمود ياسين: إيرادات «جدو حبيبى» جيدة بالنسبة إلى حال السينما التى تعيش نكبة بدا هذا واضحًا من خلال فيلم "جدو حبيبي" المعروض حاليا بدور السينما المصرية، وأطل علينا النجمان محمود ياسين ولبنى عبدالعزيز ليشاركا بشرى وأحمد فهمي في بطولة الفيلم، حيث أعطيا تواجدهما مذاقًا خاصًا للعمل الذي نال إعجاب الجماهير والنقاد إلا أن هذه الأعمال تبقى قليلة مقارنة بعدد كبير من الأعمال الأخرى يدير ظهره لنجوم أفنوا أعمارهم بين استوديوهات السينما، في وقت يتزايد فيه اعتماد السينما الغربية على نجومها القدامى

غير معرف يقول...

غير معرف يقول...

على غرارالأفلام الأميريكية الشهيرة التي عادة ما تضم أفلامها نجومًا لهم من التاريخ والثقل الفني ما يجعل تواجدهم في مشهد أو اثنين بأي فيلم ورقة رابحة تزيد من إقبال الجمهور، والذي قد يكون ذهاب شريحة كبيرة منه فقط من أجل مشاهدة نجم غاب عن الأضواء وعاد ببريق الماضي بين النجوم الشباب.. حاول عدد من الأعمال السينمائية المصرية المزج بين نجوم الماضي ببريقهم الأخّاذ، رغم غيابهم عن الأضواء، ونجوم الشباك من الشباب جنبًا إلى جنب في أعمالهم.
محمود يس النجم المخضرم، يسير عكس عقارب الساعة، فبعض زملاء جيله قبعوا فى الصفوف الثانية، أو توقف عطاؤهم بعد أن عجزوا عن إدراك أن للزمن أحكامه، ولكنه بدأ رحلة جديدة ومختلفة وهو يشبه فى ذلك دوده القفز، التى تغير تكوينها وتخرج من الشرنقة، بعد أن غزلت خيوطاً من حرير، لتصبح فراشة جميلة الألوان لاعلاقة لها بهيأتها الأولى! محمود يس الذى لم يكف لحظة عن ترديد مقولة إن السينما بتاعة الشباب فقط، الجد صمت تماما، وضع رأسه على الكرسى المذهَّب الكلاسيكى، وابتسم ابتسامة أخيرة، ودَّع بها كل من كان فى الحفل الصاخب حيث كان قبل دقائق يرقص مع حبيبة عمره التى تزوجها أخيرا بعد عشرات السنوات من الفراق، محمود ياسين هو هذا الجد الذى فارق فيلم «جدو حبيبى» فى دقائقه الأخيرة بعدما اطمأن على مستقبل حفيدته، يقول محمود ياسين (قدم أكثر من 190 عملا) إن وفاة الجد هذه تم تأجيلها من الدقائق الأولى للفيلم وحتى النهاية، مضيفا «الجد كانت حالته متأخرة لكن حفيدته بعثت فيه الحياة من جديد، بعد أن وافقت على الحضور إلى القاهرة لتشاركه أيامه الأخيرة، فهذا كان حلمه منذ أن كانت طفلة، وهو بالفعل أسهم فى تحويل شخصيتها إلى الأفضل، كما أنها ارتبطت بشخص تحبه فاطمأن عليها، وشعر أنه أدى رسالته، ولحظة الوفاة كانت لحظة شديدة التأثير لأن القدر يلعب دورا أساسيا فى حياة البشر»، ثم يعلق على كونه يقدم دورا يحمل بعض الملامح الكوميدية «الكوميديا نسيج حياتى والحياة كده فيها الحزن والشجن والضحك، فهذه هى إنسانية الأحداث محمود ياسين كانت معه أيضا لبنى عبد العزيز فى أول لقاء بينهما، يقول صاحب «الخيط الرفيع» و«الرصاصة لا تزال فى جيبى»: «تشرفت بوجودها، وهى كانت اختيار المخرج على إدريس الذى تناقشت معه فى كل التفاصيل قبل بداية التصوير ووجدته يتمتع برؤية مميزة للغاية، وكان موفَّقا فى جميع اختياراته، لكن عندما بدأنا التصوير لم أناقشه فى أى تفصيلة، لأننى أحترم أنه هو قائد العمل، فهذا هو ما تربيت عليه، فليس من حقى أن أتكلم فور أن يقول كلمة الأكشن الأولى». لم ينكر محمود ياسين أنه يهتم بمتابعة إيرادات الفيلم «بالتأكيد باحب أطمن، وأرى أنها جيدة، لكن هذا بالنسبة إلى حال السينما الآن التى تعيش نكبة وكارثة بعد أن رفعت الدولة يديها عنها بسبب الاقتصاد الحر، فهناك ظلم واقع على السينما»، لكنه مع ذلك رفض الخوف المتزايد من تدهور حال الفن عموما فى حال صعود الإسلاميين، حيث قال إن مصر بلد متوازن ولديه ثقافة عريقة، ثم اكتفى الفنان البورسعيدى بتمنى السلامة لأهل بلده بعد الأحداث التى وقعت مؤخرا، حيث يرى أن الأوضاع ستهدأ قريبا وآن لنا أن نتركها لغيرنا، فإذا به يشارك أحمد السقا، فى بطولة فيلم «الجزيرة» ليصبح أجمل مفاجآت الفيلم، ثم يقدم أداء عبقرياً فى فيلم «الوعد» يجمع بين الكوميديا والتراجيديا، ثم يُفاجئنا بدوره الأخاذ فى مسلسل «ماما فى القسم» وبعده «جدو حبيبى» ليعيد، للأذهان ما حدث مع الفنان الخالد «يوسف وهبى» الذى عاش يقدم أدواراً كلاسيكية فى شبابه، كانت مُرشحة للنسيان، قبل أن يُفاجئنا بإنه يحمل موهبة كوميدية نادرة فى أفلام «ميرامار» و«إشاعه حب»، ومذكرات زوج وغيرها، فمنح نفسه فرصة أن يظل نجماً لآخر يوم فى حياته، منح الله نجمنا الكبير محمود يس طول العمر والصحة ليمتعنا بعطائه ليؤكد أن موهبة الفنان الحقيقى لا تصدأ ولا تتآكل، ولكنها تصبح مثل قطرات العطر التى يزداد جمالها وسحر تأثيرها، كُلما مر عليها الزمن محمود ياسين: إيرادات «جدو حبيبى» جيدة بالنسبة إلى حال السينما التى تعيش نكبة بدا هذا واضحًا من خلال فيلم "جدو حبيبي" المعروض حاليا بدور السينما المصرية، وأطل علينا النجمان محمود ياسين ولبنى عبدالعزيز ليشاركا بشرى وأحمد فهمي في بطولة الفيلم، حيث أعطيا تواجدهما مذاقًا خاصًا للعمل الذي نال إعجاب الجماهير والنقاد إلا أن هذه الأعمال تبقى قليلة مقارنة بعدد كبير من الأعمال الأخرى يدير ظهره لنجوم أفنوا أعمارهم بين استوديوهات السينما، في وقت يتزايد فيه اعتماد السينما الغربية على نجومها القدامى
29 فبراير، 2012 12:02 ص

غير معرف يقول...

غير معرف يقول...

على غرارالأفلام الأميريكية الشهيرة التي عادة ما تضم أفلامها نجومًا لهم من التاريخ والثقل الفني ما يجعل تواجدهم في مشهد أو اثنين بأي فيلم ورقة رابحة تزيد من إقبال الجمهور، والذي قد يكون ذهاب شريحة كبيرة منه فقط من أجل مشاهدة نجم غاب عن الأضواء وعاد ببريق الماضي بين النجوم الشباب.. حاول عدد من الأعمال السينمائية المصرية المزج بين نجوم الماضي ببريقهم الأخّاذ، رغم غيابهم عن الأضواء، ونجوم الشباك من الشباب جنبًا إلى جنب في أعمالهم.
محمود يس النجم المخضرم، يسير عكس عقارب الساعة، فبعض زملاء جيله قبعوا فى الصفوف الثانية، أو توقف عطاؤهم بعد أن عجزوا عن إدراك أن للزمن أحكامه، ولكنه بدأ رحلة جديدة ومختلفة وهو يشبه فى ذلك دوده القفز، التى تغير تكوينها وتخرج من الشرنقة، بعد أن غزلت خيوطاً من حرير، لتصبح فراشة جميلة الألوان لاعلاقة لها بهيأتها الأولى! محمود يس الذى لم يكف لحظة عن ترديد مقولة إن السينما بتاعة الشباب فقط، الجد صمت تماما، وضع رأسه على الكرسى المذهَّب الكلاسيكى، وابتسم ابتسامة أخيرة، ودَّع بها كل من كان فى الحفل الصاخب حيث كان قبل دقائق يرقص مع حبيبة عمره التى تزوجها أخيرا بعد عشرات السنوات من الفراق، محمود ياسين هو هذا الجد الذى فارق فيلم «جدو حبيبى» فى دقائقه الأخيرة بعدما اطمأن على مستقبل حفيدته، يقول محمود ياسين (قدم أكثر من 190 عملا) إن وفاة الجد هذه تم تأجيلها من الدقائق الأولى للفيلم وحتى النهاية، مضيفا «الجد كانت حالته متأخرة لكن حفيدته بعثت فيه الحياة من جديد، بعد أن وافقت على الحضور إلى القاهرة لتشاركه أيامه الأخيرة، فهذا كان حلمه منذ أن كانت طفلة، وهو بالفعل أسهم فى تحويل شخصيتها إلى الأفضل، كما أنها ارتبطت بشخص تحبه فاطمأن عليها، وشعر أنه أدى رسالته، ولحظة الوفاة كانت لحظة شديدة التأثير لأن القدر يلعب دورا أساسيا فى حياة البشر»، ثم يعلق على كونه يقدم دورا يحمل بعض الملامح الكوميدية «الكوميديا نسيج حياتى والحياة كده فيها الحزن والشجن والضحك، فهذه هى إنسانية الأحداث محمود ياسين كانت معه أيضا لبنى عبد العزيز فى أول لقاء بينهما، يقول صاحب «الخيط الرفيع» و«الرصاصة لا تزال فى جيبى»: «تشرفت بوجودها، وهى كانت اختيار المخرج على إدريس الذى تناقشت معه فى كل التفاصيل قبل بداية التصوير ووجدته يتمتع برؤية مميزة للغاية، وكان موفَّقا فى جميع اختياراته، لكن عندما بدأنا التصوير لم أناقشه فى أى تفصيلة، لأننى أحترم أنه هو قائد العمل، فهذا هو ما تربيت عليه، فليس من حقى أن أتكلم فور أن يقول كلمة الأكشن الأولى». لم ينكر محمود ياسين أنه يهتم بمتابعة إيرادات الفيلم «بالتأكيد باحب أطمن، وأرى أنها جيدة، لكن هذا بالنسبة إلى حال السينما الآن التى تعيش نكبة وكارثة بعد أن رفعت الدولة يديها عنها بسبب الاقتصاد الحر، فهناك ظلم واقع على السينما»، لكنه مع ذلك رفض الخوف المتزايد من تدهور حال الفن عموما فى حال صعود الإسلاميين، حيث قال إن مصر بلد متوازن ولديه ثقافة عريقة، ثم اكتفى الفنان البورسعيدى بتمنى السلامة لأهل بلده بعد الأحداث التى وقعت مؤخرا، حيث يرى أن الأوضاع ستهدأ قريبا وآن لنا أن نتركها لغيرنا، فإذا به يشارك أحمد السقا، فى بطولة فيلم «الجزيرة» ليصبح أجمل مفاجآت الفيلم، ثم يقدم أداء عبقرياً فى فيلم «الوعد» يجمع بين الكوميديا والتراجيديا، ثم يُفاجئنا بدوره الأخاذ فى مسلسل «ماما فى القسم» وبعده «جدو حبيبى» ليعيد، للأذهان ما حدث مع الفنان الخالد «يوسف وهبى» الذى عاش يقدم أدواراً كلاسيكية فى شبابه، كانت مُرشحة للنسيان، قبل أن يُفاجئنا بإنه يحمل موهبة كوميدية نادرة فى أفلام «ميرامار» و«إشاعه حب»، ومذكرات زوج وغيرها، فمنح نفسه فرصة أن يظل نجماً لآخر يوم فى حياته، منح الله نجمنا الكبير محمود يس طول العمر والصحة ليمتعنا بعطائه ليؤكد أن موهبة الفنان الحقيقى لا تصدأ ولا تتآكل، ولكنها تصبح مثل قطرات العطر التى يزداد جمالها وسحر تأثيرها، كُلما مر عليها الزمن محمود ياسين: إيرادات «جدو حبيبى» جيدة بالنسبة إلى حال السينما التى تعيش نكبة بدا هذا واضحًا من خلال فيلم "جدو حبيبي" المعروض حاليا بدور السينما المصرية، وأطل علينا النجمان محمود ياسين ولبنى عبدالعزيز ليشاركا بشرى وأحمد فهمي في بطولة الفيلم، حيث أعطيا تواجدهما مذاقًا خاصًا للعمل الذي نال إعجاب الجماهير والنقاد إلا أن هذه الأعمال تبقى قليلة مقارنة بعدد كبير من الأعمال الأخرى يدير ظهره لنجوم أفنوا أعمارهم بين استوديوهات السينما، في وقت يتزايد فيه اعتماد السينما الغربية على نجومها القدامى
29 فبراير، 2012 12:02 ص

غير معرف يقول...

غير معرف يقول...

على غرارالأفلام الأميريكية الشهيرة التي عادة ما تضم أفلامها نجومًا لهم من التاريخ والثقل الفني ما يجعل تواجدهم في مشهد أو اثنين بأي فيلم ورقة رابحة تزيد من إقبال الجمهور، والذي قد يكون ذهاب شريحة كبيرة منه فقط من أجل مشاهدة نجم غاب عن الأضواء وعاد ببريق الماضي بين النجوم الشباب.. حاول عدد من الأعمال السينمائية المصرية المزج بين نجوم الماضي ببريقهم الأخّاذ، رغم غيابهم عن الأضواء، ونجوم الشباك من الشباب جنبًا إلى جنب في أعمالهم.
محمود يس النجم المخضرم، يسير عكس عقارب الساعة، فبعض زملاء جيله قبعوا فى الصفوف الثانية، أو توقف عطاؤهم بعد أن عجزوا عن إدراك أن للزمن أحكامه، ولكنه بدأ رحلة جديدة ومختلفة وهو يشبه فى ذلك دوده القفز، التى تغير تكوينها وتخرج من الشرنقة، بعد أن غزلت خيوطاً من حرير، لتصبح فراشة جميلة الألوان لاعلاقة لها بهيأتها الأولى! محمود يس الذى لم يكف لحظة عن ترديد مقولة إن السينما بتاعة الشباب فقط، الجد صمت تماما، وضع رأسه على الكرسى المذهَّب الكلاسيكى، وابتسم ابتسامة أخيرة، ودَّع بها كل من كان فى الحفل الصاخب حيث كان قبل دقائق يرقص مع حبيبة عمره التى تزوجها أخيرا بعد عشرات السنوات من الفراق، محمود ياسين هو هذا الجد الذى فارق فيلم «جدو حبيبى» فى دقائقه الأخيرة بعدما اطمأن على مستقبل حفيدته، يقول محمود ياسين (قدم أكثر من 190 عملا) إن وفاة الجد هذه تم تأجيلها من الدقائق الأولى للفيلم وحتى النهاية، مضيفا «الجد كانت حالته متأخرة لكن حفيدته بعثت فيه الحياة من جديد، بعد أن وافقت على الحضور إلى القاهرة لتشاركه أيامه الأخيرة، فهذا كان حلمه منذ أن كانت طفلة، وهو بالفعل أسهم فى تحويل شخصيتها إلى الأفضل، كما أنها ارتبطت بشخص تحبه فاطمأن عليها، وشعر أنه أدى رسالته، ولحظة الوفاة كانت لحظة شديدة التأثير لأن القدر يلعب دورا أساسيا فى حياة البشر»، ثم يعلق على كونه يقدم دورا يحمل بعض الملامح الكوميدية «الكوميديا نسيج حياتى والحياة كده فيها الحزن والشجن والضحك، فهذه هى إنسانية الأحداث محمود ياسين كانت معه أيضا لبنى عبد العزيز فى أول لقاء بينهما، يقول صاحب «الخيط الرفيع» و«الرصاصة لا تزال فى جيبى»: «تشرفت بوجودها، وهى كانت اختيار المخرج على إدريس الذى تناقشت معه فى كل التفاصيل قبل بداية التصوير ووجدته يتمتع برؤية مميزة للغاية، وكان موفَّقا فى جميع اختياراته، لكن عندما بدأنا التصوير لم أناقشه فى أى تفصيلة، لأننى أحترم أنه هو قائد العمل، فهذا هو ما تربيت عليه، فليس من حقى أن أتكلم فور أن يقول كلمة الأكشن الأولى». لم ينكر محمود ياسين أنه يهتم بمتابعة إيرادات الفيلم «بالتأكيد باحب أطمن، وأرى أنها جيدة، لكن هذا بالنسبة إلى حال السينما الآن التى تعيش نكبة وكارثة بعد أن رفعت الدولة يديها عنها بسبب الاقتصاد الحر، فهناك ظلم واقع على السينما»، لكنه مع ذلك رفض الخوف المتزايد من تدهور حال الفن عموما فى حال صعود الإسلاميين، حيث قال إن مصر بلد متوازن ولديه ثقافة عريقة، ثم اكتفى الفنان البورسعيدى بتمنى السلامة لأهل بلده بعد الأحداث التى وقعت مؤخرا، حيث يرى أن الأوضاع ستهدأ قريبا وآن لنا أن نتركها لغيرنا، فإذا به يشارك أحمد السقا، فى بطولة فيلم «الجزيرة» ليصبح أجمل مفاجآت الفيلم، ثم يقدم أداء عبقرياً فى فيلم «الوعد» يجمع بين الكوميديا والتراجيديا، ثم يُفاجئنا بدوره الأخاذ فى مسلسل «ماما فى القسم» وبعده «جدو حبيبى» ليعيد، للأذهان ما حدث مع الفنان الخالد «يوسف وهبى» الذى عاش يقدم أدواراً كلاسيكية فى شبابه، كانت مُرشحة للنسيان، قبل أن يُفاجئنا بإنه يحمل موهبة كوميدية نادرة فى أفلام «ميرامار» و«إشاعه حب»، ومذكرات زوج وغيرها، فمنح نفسه فرصة أن يظل نجماً لآخر يوم فى حياته، منح الله نجمنا الكبير محمود يس طول العمر والصحة ليمتعنا بعطائه ليؤكد أن موهبة الفنان الحقيقى لا تصدأ ولا تتآكل، ولكنها تصبح مثل قطرات العطر التى يزداد جمالها وسحر تأثيرها، كُلما مر عليها الزمن محمود ياسين: إيرادات «جدو حبيبى» جيدة بالنسبة إلى حال السينما التى تعيش نكبة بدا هذا واضحًا من خلال فيلم "جدو حبيبي" المعروض حاليا بدور السينما المصرية، وأطل علينا النجمان محمود ياسين ولبنى عبدالعزيز ليشاركا بشرى وأحمد فهمي في بطولة الفيلم، حيث أعطيا تواجدهما مذاقًا خاصًا للعمل الذي نال إعجاب الجماهير والنقاد إلا أن هذه الأعمال تبقى قليلة مقارنة بعدد كبير من الأعمال الأخرى يدير ظهره لنجوم أفنوا أعمارهم بين استوديوهات السينما، في وقت يتزايد فيه اعتماد السينما الغربية على نجومها القدامى
29 فبراير، 2012 12:02 ص

غير معرف يقول...

غير معرف يقول...

على غرارالأفلام الأميريكية الشهيرة التي عادة ما تضم أفلامها نجومًا لهم من التاريخ والثقل الفني ما يجعل تواجدهم في مشهد أو اثنين بأي فيلم ورقة رابحة تزيد من إقبال الجمهور، والذي قد يكون ذهاب شريحة كبيرة منه فقط من أجل مشاهدة نجم غاب عن الأضواء وعاد ببريق الماضي بين النجوم الشباب.. حاول عدد من الأعمال السينمائية المصرية المزج بين نجوم الماضي ببريقهم الأخّاذ، رغم غيابهم عن الأضواء، ونجوم الشباك من الشباب جنبًا إلى جنب في أعمالهم.
محمود يس النجم المخضرم، يسير عكس عقارب الساعة، فبعض زملاء جيله قبعوا فى الصفوف الثانية، أو توقف عطاؤهم بعد أن عجزوا عن إدراك أن للزمن أحكامه، ولكنه بدأ رحلة جديدة ومختلفة وهو يشبه فى ذلك دوده القفز، التى تغير تكوينها وتخرج من الشرنقة، بعد أن غزلت خيوطاً من حرير، لتصبح فراشة جميلة الألوان لاعلاقة لها بهيأتها الأولى! محمود يس الذى لم يكف لحظة عن ترديد مقولة إن السينما بتاعة الشباب فقط، الجد صمت تماما، وضع رأسه على الكرسى المذهَّب الكلاسيكى، وابتسم ابتسامة أخيرة، ودَّع بها كل من كان فى الحفل الصاخب حيث كان قبل دقائق يرقص مع حبيبة عمره التى تزوجها أخيرا بعد عشرات السنوات من الفراق، محمود ياسين هو هذا الجد الذى فارق فيلم «جدو حبيبى» فى دقائقه الأخيرة بعدما اطمأن على مستقبل حفيدته، يقول محمود ياسين (قدم أكثر من 190 عملا) إن وفاة الجد هذه تم تأجيلها من الدقائق الأولى للفيلم وحتى النهاية، مضيفا «الجد كانت حالته متأخرة لكن حفيدته بعثت فيه الحياة من جديد، بعد أن وافقت على الحضور إلى القاهرة لتشاركه أيامه الأخيرة، فهذا كان حلمه منذ أن كانت طفلة، وهو بالفعل أسهم فى تحويل شخصيتها إلى الأفضل، كما أنها ارتبطت بشخص تحبه فاطمأن عليها، وشعر أنه أدى رسالته، ولحظة الوفاة كانت لحظة شديدة التأثير لأن القدر يلعب دورا أساسيا فى حياة البشر»، ثم يعلق على كونه يقدم دورا يحمل بعض الملامح الكوميدية «الكوميديا نسيج حياتى والحياة كده فيها الحزن والشجن والضحك، فهذه هى إنسانية الأحداث محمود ياسين كانت معه أيضا لبنى عبد العزيز فى أول لقاء بينهما، يقول صاحب «الخيط الرفيع» و«الرصاصة لا تزال فى جيبى»: «تشرفت بوجودها، وهى كانت اختيار المخرج على إدريس الذى تناقشت معه فى كل التفاصيل قبل بداية التصوير ووجدته يتمتع برؤية مميزة للغاية، وكان موفَّقا فى جميع اختياراته، لكن عندما بدأنا التصوير لم أناقشه فى أى تفصيلة، لأننى أحترم أنه هو قائد العمل، فهذا هو ما تربيت عليه، فليس من حقى أن أتكلم فور أن يقول كلمة الأكشن الأولى». لم ينكر محمود ياسين أنه يهتم بمتابعة إيرادات الفيلم «بالتأكيد باحب أطمن، وأرى أنها جيدة، لكن هذا بالنسبة إلى حال السينما الآن التى تعيش نكبة وكارثة بعد أن رفعت الدولة يديها عنها بسبب الاقتصاد الحر، فهناك ظلم واقع على السينما»، لكنه مع ذلك رفض الخوف المتزايد من تدهور حال الفن عموما فى حال صعود الإسلاميين، حيث قال إن مصر بلد متوازن ولديه ثقافة عريقة، ثم اكتفى الفنان البورسعيدى بتمنى السلامة لأهل بلده بعد الأحداث التى وقعت مؤخرا، حيث يرى أن الأوضاع ستهدأ قريبا وآن لنا أن نتركها لغيرنا، فإذا به يشارك أحمد السقا، فى بطولة فيلم «الجزيرة» ليصبح أجمل مفاجآت الفيلم، ثم يقدم أداء عبقرياً فى فيلم «الوعد» يجمع بين الكوميديا والتراجيديا، ثم يُفاجئنا بدوره الأخاذ فى مسلسل «ماما فى القسم» وبعده «جدو حبيبى» ليعيد، للأذهان ما حدث مع الفنان الخالد «يوسف وهبى» الذى عاش يقدم أدواراً كلاسيكية فى شبابه، كانت مُرشحة للنسيان، قبل أن يُفاجئنا بإنه يحمل موهبة كوميدية نادرة فى أفلام «ميرامار» و«إشاعه حب»، ومذكرات زوج وغيرها، فمنح نفسه فرصة أن يظل نجماً لآخر يوم فى حياته، منح الله نجمنا الكبير محمود يس طول العمر والصحة ليمتعنا بعطائه ليؤكد أن موهبة الفنان الحقيقى لا تصدأ ولا تتآكل، ولكنها تصبح مثل قطرات العطر التى يزداد جمالها وسحر تأثيرها، كُلما مر عليها الزمن محمود ياسين: إيرادات «جدو حبيبى» جيدة بالنسبة إلى حال السينما التى تعيش نكبة بدا هذا واضحًا من خلال فيلم "جدو حبيبي" المعروض حاليا بدور السينما المصرية، وأطل علينا النجمان محمود ياسين ولبنى عبدالعزيز ليشاركا بشرى وأحمد فهمي في بطولة الفيلم، حيث أعطيا تواجدهما مذاقًا خاصًا للعمل الذي نال إعجاب الجماهير والنقاد إلا أن هذه الأعمال تبقى قليلة مقارنة بعدد كبير من الأعمال الأخرى يدير ظهره لنجوم أفنوا أعمارهم بين استوديوهات السينما، في وقت يتزايد فيه اعتماد السينما الغربية على نجومها القدامى
29 فبراير، 2012 12:02 ص

أضف تعليق / رد

    جديد الموقع